أنا أثق فى قدرات البشر الغير محدودة.

أنا أثق فى قدرة البشر على إحداث تغيير إيجابي في العالم.

أنا أعلم أن الأشخاص هم مصدر كل النجاحات المدهشة في المؤسسات، أو مصدر فشلها الذريع!

ولكن إذا كنت تبحث عن أسباب موضوعية لاستخدام خدماتي، فها هى…

  • قمت بتقديم الاستشارات الإدارية والتدريب والتوظيف للعديد من كبريات الشركات بالشرق الأوسط.
  • أنا أعمل فى مجال التدريب الإدارى لموظفى كبريات الشركات منذ عام 1997.
  • تلقيت تدريبى فى بداياتى من قبل بعض من كبار الخبراء في هذا المجال من فنادق شيراتون، فنادق إنتركونتيننتال والجامعة الأمريكية في القاهرة.
  • قمت بتصميمم وتنفيذ مئات من الدورات التدريبية للآلاف من المشاركين باللغتين الإنجليزية والعربية في مجالات المبيعات والتسويق، خدمة العملاء، الإدارة العامة والإدارة الاستراتيجية، القيادة، الموارد البشرية والمهارات الشخصية.
  • قمت بالتدريب في أكثر من 10 بلدان تمتد من ليبيا الى ماليزيا.
  • قمت بتدريب مشاركين من مختلف الفئات العمرية والجنسيات والمجالات المهنية.
  • أمتلك مكتبة تدريبية مكثفة تضم أكثر من 150 موضوعاً من أهم موضوعات التنمية الإدارية والشخصية.
  • قمت بالتدريس الأكاديمى لأكثر من 5 سنوات فى مجال الدراسات العليا والجامعية فى كل من الجامعة الأمريكية بالقاهرة والجامعة العربية المفتوحة – فرع القاهرة.
  • أقوم بالتدريب بشكل كامل باللغة العربية، أو بشكل كامل باللغة الإنجليزية أو بكليهما معاً فى نفس الدورة التدريبية.
  • قمت بتدريب وتأهيل أكثر من 100 مدرب ليكونوا مدربين معتمدين من كبريات المؤسسات التدريبية.
  • لدي نحو 10 سنوات من الخبرة العملية فى العديد من أرفع الشركات متعددة الجنسيات مثل فنادق الشيراتون، فنادق الهيات، فنادق سونستا والخطوط الجوية السنغافورية.
  • أمتلك خبرة تدريبية عميقة ومتنوعة في مختلف القطاعات مثل: الهيئات الحكومية، النفط والغاز، صناعة الدواء، الخطوط الجوية، الخدمات المصرفية والتأمين، القطاعت الهندسية، السياحة والفنادق والبيع بالتجزئة وغيرها.
  • أنا واحد من المدربين القلائل فى العالم الذين قاموا بتنفيذ العديد من الدورات التدريبية التى إستمرت لشهر كامل، 20 يوم تدريبى فعلى، وقمت بتحقيق الأهداف التدريبية المطلوبة وحافظت على حماس المتدربين وإقبالهم على التدريب طوال فترة الشهر، وكذلك قمت بتنفيذ الكثير من البرامج التدريبية التى إستمرت لأسبوعين أو ثلاثة.
  • تم ترشيحى من قبل هيئة WHO’S WHO لأكون أحد المرشحين للفوز بالإختيار كأحد المهنيين العالميين لأربعة مرات فى أعوام 2006، 2008، 2009 و2013، ومجرد الترشيح ذاته هو شرف مهنى. InternationalWhoIsWho.com